الرتبة: آكلة اللحوم العائلة: القطية.
الوضع: النمر العربي مهدد بالانقراض ، وتقدر أعداده المتبقية اليوم بما يقل عن 200 نمر في البرية .
البيئة الطبيعية: تتواجد في الريف الجبلي الوعر، وسلاسل التلال التي تحف بالسهل الساحلي.
السلوك: حيوانات انفرادية خجولة تلتقي فقط لغرض التزاوج، وهي ليلية بصورة رئيسية، وتقضي ساعات النهار الأكثر حرارة مستريحة في مواقع ظليلة ذات إطلالة جيدة على ما حولها، ويحدد النمر فريسته بالنظر ثم يتسلل بهدوء لينقض عليها.
التكاثر: ليس للنمر فصل توالد ثابت يتم التزاوج خلال ثلاثة أيام، يولد جروان أو ثلاثة بعد 100 يوم .
الغذاء: يتغذى على الوبار والأرانب البرية والقوارض والثدييات الصغيرة الأخرى والزواحف والحشرات والطيور والأسماك والجيف .
معلومات إضافية: النمر العربي واحد من سبعة أصناف تم تسجيلها من النمر. أنواع النمور التي تعيش في جنوب شبه الجزيرة أصغر حجما في المتوسط من نمور أفريقيا التي تعيش في مناطق السافانا.
ويكون النمر العربي في الغالب أصغر حجما وأفتح لونا من نظيره الأفريقي، وقد تواجدت النمور العربية في سلسلة الجبال الشمالية لشبة الجزيرة العربية وصحراء النجف وجبال عسير في جنوب غرب المملكة العربية السعودية واليمن ومنطقة جنوب عمان في جبال الحجر وشبه جزيرة مسندم. ويزن ذكر النمر حوالي 30 كيلوجرام والأنثى حوالي 20 كيلو جرام.
القيوط حيوان بري من فصيلة الكلاب. يعرف بعوائه الغريب المخيف الذي يسمع عادة في فترة المساء، والليل أو في الصباح الباكر. فيما مضى كان القيوط يعيش في المنطقة الغربية من أمريكا الشمالية فقط. بيد أنه يعيش الآن في أجزاء كثيرة من الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، وأيضًا في أجزاء من أمريكا الوسطى. ويعيش القيوط في بيئات مختلفة، بما في ذلك الصحاري والجبال والبراري. ويطلق عليه أحيانًا ذئب البراري أو ذئب الأدغال.
تختلف أنواع القيوط المكتملة النمو في لونها، فمنها الأصفر الفاتح والرمادي المائل للاصفرار والأصفر المائل للون البني، وقد تكون الطبقة العليا من فرائها ذات لون أسود. ويتميز القيوط بأذنين طويلتين مدببتين، وذيل كثيف الشعر. ويبلغ طول القيوط الكبير 1,2م، بما في ذلك ذيله الذي يتراوح طوله بين 28 و 40سم. ويبلغ ارتفاعه أكثر من نصف متر، ويتراوح وزنه بين 11 و 14 كجم. وتعيش معظم أنواع القيوط بمفردها أو كل اثنين معًا، كما أن بعضها يعيش في مجموعات من ثلاثة أو اكثر.
تتزاوج معظم إناث القيوط وهي في سن عامين تقريبًا. وتتراوح مدة حملها بين 60 و 63 يومًا. وتلد الإناث عادة في فصل الربيع، ويتراوح عدد صغارها بين خمسة أو ستة. ويزن القيوط الصغير المولود حديثًا من 200 إلى 275جم. ويولد أعمى، ولكن سرعان ما تتفتح عيناه بعد أسبوعين من ولادته. وترضع الأم صغيرها حتى يبلغ عمره 6 أو 7 أسابيع. وفي ذلك الوقت تكون الصغار قد بدأت في أكل الفريسة أو الأطعمة الأخرى التي يأتي بها الأبوان. وتستطيع معظم الصغار الاعتماد على نفسها في أواخر فصل الصيف، عندما تترك أبويها.
ويتغذى القيوط بمجموعة كبيرة من الأطعمة الحيوانية والنباتية. ويتغذى بصفة أساسية، بالأرانب والقوارض مثل السناجب البرية والجرذان والحشرات، كما يأكل التوت والفواكه. وفي فصل الشتاء، يتغذى القيوط في المناطق الشمالية بالحيوانات الكبيرة الميتة مثل الغزلان. ويكره أصحاب المزارع القيوط لأنه يقتل الأبقار والأغنام وغيرها من الماشية. بيد أن بعض الناس، يعتقد أن القيوط يساعد في السيطرة على القوارض، ولهذا السبب فهو مفيد.
تعريف عام: الكركدنيات (باللاتينية: Rhinocerotidae)، وتسمى أيضا الكركدن والخرتيت ووحيد قرن والحَرِيش[SUP][1][/SUP] والهِرْمِيس[SUP][1][/SUP]، فصيلة من الحيوانات الضخمة، يعيش ممثلوها في قارتي أفريقياوآسيا. هذا الحيوان مهدد بالانقراض لأنه يتعرض للإبادة بسبب قرنه حيث يقال أن له فوائد طبية ما ساعد على كثرة اصطياده وإبادته, وهناك حاليا قوانين صارمة لمنع صيده, وأنشأت له محميات خاصة, ولانتزاع موطنه لإقامة المزارع عليه, كما أن هناك بعض المعتقدات الأفريقية التي يعتبر الإيمان بها كارثة بالنسبة لهذا الحيوان. اتخذه السودان رمزا وطنيا لدى الاستقلال، ليتخلى عنه لاحقاً. صفات وحيد القرن:
[*=center]حيوان ضخم وهو من أكبر الحيونات الموجودة على سطح الأرض ويبلغ ارتفاعه 1.5 متر عند الأكتاف وطوله من 3- 3.65 متر طولاً والوزن من 455 - 1365 كلغ فالأنثى أصغر حجماً من الذكر.
[*=center]صغير وحيد القرن يولد متوسط وزنه 38 كلغ بعد فترة حمل من 15-16 شهر ويمكنها أن تبدأ في تتبع أمها بعد 3 أيام فقط، والصغار تكون هدفاً للضباعوالأسود وفي الغالب تنجب الإناث الصغار كل 2-3 سنوات ويعيش وحيد القرن من 25-40 عاماً ولكن قد يعيش 50 عاماً في الأسر.
[*=center]يتميز وحيد القرن بقصر النظر فلذلك قد يهاجم أولاً ثم يتبين لاحقاً
يتميز بحاسة شم ممتازة تمكنه من اكتشاف أماكن الأعداء
[*=center]رغم وزنه الثقيل يستطيع الجري بسرعة جيدة
[*=center]جلده الكثيف غالباً ما يكون ملجأ للحشرات والآفات، ولذلك يشاهد غالباً وعليه طيور مثل فصائل أبو قردان تتغذى على تلك الحشرات.
الغذاء يأكل العشب والشجيرات والحشاش الجافه وبعض أنواع البروتين والمعادن الخاصة ويستفاد به في الكثير من الصناعات. في أفريقيا قاموا باصطياد وحيد القرن من اجل لحمه وجلده السميك وكذلك كنوع من الرياضة. الكركدن عريض الشفة والذي يسمى أيضا وحيد القرن الأبيض أبيد تقريبا على يد الصيادين. قبل حوالي مئة سنة لذلك أقيمت في جنوب أفريقيا محمية اومبوليزي لكي تحافظ على وحيد القرن العملاق، والتي تصل ابعاد معطيات حجمها إلى معطيات وحيد القرن الهندي قبل 30 عاما كان في اومبوليزي أكثر من 600 وحيد قرن عريض الشفة وبدؤوا بنقلها إلى محميات أخرى في أفريقيا. بالرغم من ندرة وجود هذا النوع من وحيد القرن في العالم، اليوم توجد في جميع أنحاء العالم أكثر من 5000 وحيد قرن عريض الشفة غالبيتها موجودة في حدائق الحيوان أكثر أنواع الكركدنيات انتشارا في العالم كان في الماضي وحيد القرن الأفريقي المعروف باسمائه وحيد القرن الشائع ووحيد القرن الاسود (بالرغم من انه رمادي). انواعه:
الزرافة حيوان طويل القامة يعد أكثر الحيوانات ارتفاعًا حيث يبلغ طول قامة الذكر أكثر من 5,5م ـ أي أطول بمقدار 1,5م من الفيل الإفريقي، ثاني أطول حيوان على سطح الأرض. ويبلغ ارتفاع معظم ذكور الزراف المكتملة النمو وهي قائمة نحو 5,2م. أما معظم الإناث فيبلغ ارتفاعها نحو 4,3م. ويعزى ارتفاع الزرافة الفارع إلى أرجلها التي يبلغ طولها 1,8م ورقبتها التي ربما كانت أطول من ذ لك. ورغم أن الزراف يطول الحيوانات الأخرى كافة إلا أن وزن الجسم في معظم ذكور الزراف المكتملة النمو لايتجاوز 1,200كجم، مقارنةً بالفيل الإفريقي الذكر الذي قد يزن خمسة أضعاف ذلك الوزن.
يعيش الزراف في إفريقيا جنوب الصحراء الكبري في الغابات المكشوفة ويتغذى بأوراق الشجر والأغصان وفاكهة الأشجار والشجيرات. والزرافة حيوان مُجْتَرّ مثل البقرة أي أن الطعام الذي يدخل المعدة يتم اجتراره لإعادة مضغه ثانية في الفم. ويمكن للزراف أن يعيش بدون ماء لأسابيع عدة.
جسم الزرافة
جسم الزرافة مكسو بغطاء جلدي مبرقع بألوان تتراوح بين البني والأصفر الخفيف إلى الكستنائي أو البني المحمر تفصلها خطوط صفراء خفيفة أو بيضاء. هذا التكوين اللوني حماية للزرافة حيث تصعب رؤيتها حينما تقف بين الأشجار، وتتميز كل زرافة بطراز لوني معين.
وينمو من جمجمة الزرافة قرنان عظمّيان يغطيهما الجلد والشعر، مثل قرون الغزال قبل تفرعاتها، فهي إذن ليست ق رونًا حقيقية لأنها غير مغطاة بطبقة قرنية، وقد يوجد في جباه بعض الزراف واحدٌ أو أكثر من النتوءات القرنية القصيرة. والقرون في الأنثى أقصر منها في الذكر.
تستطيع الزرافة غلق فتحاتها الأنفية تمامًا لمنع دخول الرمال والأتربة. وتستعمل الزرافة شفتها العليا ولسانها الذي يبلغ طوله نحو 50سم لجمع طعامها من فروع الأشجار. وتستطيع الزرافة الرؤية والسمع جيدًا ونادرًا ما تستعمل صوتها رغم أن في مقدورها إصدار العديد من الأصوات الدقيقة.
وعلى الرغم من طول عنق الزرافة فإن به سبع فقرات عُنقية فقط مثل العدد الموجود في الإنسان، ومعظم الثدييات الأخرى. ينمو عُرف قصير على رقبة الزرافة من أعلى يمتد من الرأس إلى الكتفين. ويبلغ طول ظهر الزرافة المنحدر ابتداء من قاعدة الرقبة حتى قاعدة الذيل حوالي 1,5م. أما الذيل فيبلغ طوله حوالي 90سم وينتهي بخصلة من الشعر الطويل الأسود. والحوافر في الزرافة مشقوقة إلى نصفين ينتهي كل منهما بأصبع قوي.
ويعتبر الأوكاب أقرب أقرباء الزرافة ـ وهو العضو الوحيد الآخر في فصيلة الزرافة.
حياة الزرافة
تحمل أنثى الزرافة صغيرها لمدة تبلغ حوالي 15 شهرًا قبل ولادته. وتضع الزرافة جنينًا واحدًا في كل مرة ما عدا بعض الحالات النادرة من ولادات التوائم. ويبلغ ارتفاع عجل الزرافة ـ صغيرها ـ عند الولادة نحو 18م أثناء وقوفه أما وزنه فيبلغ حوالي 68كجم. ويستطيع الصغير الوقوف في غضون ساعة من ولادته. وتقوم الزرافة بإرضاع صغيرها لمدة 9 أو 10 شهور رغم أن الصغير يبدأ في تناول كميات صغيرة من النباتات الخضراء من عمر أسبوعين. تحمل أنثى الزرافة لأول مرة في عمر 5 سنوات. وتعيش الزرافة في البرية عمرًا طويلاً يصل إلى 28 عامًا. عند المشي تحرك الزرافة إحدى رجليها الأماميتين في آن واحد مع الخلفية من الجانب نفسه إلى الأمام ثم تفعل الشيء نفسه في الجانب الآخر. وحينما تندفع قدماها الخلفيتان إلى الأمام وتهبطان إلى الخارج أمام قدميها الأماميتين. ويمكن للزراف أن يعدو بسرعة تزيد عن 55كم في الساعة.
ولكي تشرب الزرافة فإنها تفرد رجليها الأماميتين بعيدًا أو تثنيهما للأمام حتى يتمكن فمها من الوصول إلى الماء. وتنام الزرافة عادة وهي قائمة وحينما تستلقي تجعل رقبتها منتصبة أو تريحها على فخذيها أو على فروع الأشجار المنخفضة.
وغالبًا ما تعيش إناث الزراف وصغارها في مجموعات صغيرة شبه منظمة، ويلحق بها ذكر مكتمل النمو من حين لآخر. وعمومًا يعيش الزراف معظم حياته في منطقة واحدة، تبلغ مساحتها غالبًا حوالي 75كم². وقد يقاتل الثور ـ ذكر الزراف ـ ثورًا آخر، وأثناء القتال يضع أحدهما رأسه في صدر خصمه أو عنقه وعندما يشتد وطيس القتال يمكن سماع الضربات على بعد 90م. ومع ذلك فإن هذه الحيوانات نادرًا ما تجرح بعضها بعضًا. أما الإناث فلا تتقاتل.
تعتبر الأُسُود الحيوانات الوحيدة التي تهاجم الزراف المكتمل النمو، ويمكن للأسد قتل الزرافة إذا كانت نائمة أو إذا قفز على ظهرها من مكمنه. ويدافع الزراف عن نفسه بالركل بأقدامه، وأحيانًا تكون الركلات من القوة بحيث تقتل الأسد. ويستطيع الأسد والنمر الأرقط، والفهد الصياد والضبع والتمساح اصطياد الزراف.
الزراف والناس
انخفض عدد الزراف في العالم كثيرًا بسبب قيام الناس باصطياد أعداد كبيرة منه وبسبب تحويل المناطق التي كانت مأهولة بالزراف إلى مناطق زراعية. واليوم يعيش معظم الزراف في المتنزهات العامة أو المناطق المحمية.
ويستعمل الناس الزراف لأغراض مختلفة. فبعض القبائل الإفريقية مثلاً تستعمل شعر الذيل في عمل الأساور والحبال، والجلد في عمل الأغطية الواقية والأربطة لعلاج التمزقات العضلية ـ وربط العضلات بالعظام ـ ولعمل أوتار الأقواس.
ويُربى الزراف للحصول على اللحم في قليل من المزارع الإفريقية. وقد نادى بعض الخبراء بزيادة الاستفادة في هذه الناحية من بعض الحيوانات، مثل الزرافة وفرس النهر والغزال الإفريقي، فهذه الحيوانات بما توفره من لحم يمكنها تحسين مستوى تغذية ملايين الأفارقة الذين يأكلون قليلاً من اللحم. وهذه الحيوانات تنمو أسرع من الماشية والأغنام عند تغذيتها بالنباتات الاستوائية. بالإضافة إلى أن الزراف، على العكس من بقية الحيوانات التي يأكل البشرلحومها، يستطيع التغذية بما تحمله الأشجار العالية من غذاء
حيوان اسمه الأوكابي Okapi يعيش في الكونغو الديموقراطيه ويوجد منه في البرية 200 فرد فقط وهو مهدد بالقتل من قبل الجماعات في الحرب الدائرة هناك ولقد حير العلماء بجسمه الغريب وهو حديث الإكتشاف واستؤنس في الأسر من قبل حديقة كاليفورنيا
يعيش الأوكابى في الغابات الرطبة حول نهر الكونغو بإفريقيا وهو من أكثر الحيوانات الإفريقية جبنا لذلك يعيش داخل الغابات الكثيفة وبالتحديد في الغابات المطيرة فى إيتورى فى الشمال الشرقي من جمهورية الكونغو الديمقراطية في وسط افريقيا.
تم اكتشافه بوساطة المكتشفين الأوروبيين عام 1900 الأوكابي يحمل علامات تذكرنا بمخطوط الحمار الوحشي لكنه اقرب للزرافه.
الوصف لون الظهر غامق مع وجود خطوط بيضاء افقية على الجهة الامامية والخلفية للساق مما يجعلها اشبه بالحمر الوحشية عن بعد. ويعتقد ان هذه العلامات لمساعدة الصغار على تتبع امهاتها في الغابات المطيره الكثيفة، وهي ايضا بمثابة تمويه.
اللسان طويل لدرجة تمكن هذا الحيوان من تنظيف العينان والاذنان بواسطتة ويعتبر من الثدييات القليلة التي تستطيع لعق اذنه وهو طويل لدرجة تمكنه من الوصول لمعظم أجزاء جسمه
شكل الجسم مشابة لشكل الزرافة الا ان ال okapis لديها رقاب اقصر بكثير وعلى الرغم من الصلة الوثيقة التي تجمع ما بين الأكاب والزرافة فإنه يختلف عنها حجما ولونا فارتفاعه حتى المنكبين لا يزيد على متر ونصف المتر,وقوائمه وعنقه أقصر من قوائم الزرافة وعنقها كلا النوعين لها لسان طويل جدا (حوالي 30 سم ) مرن ولونه ازرق تستخدمه في سحب البراعم والاوراق من الأشجار
والذكور
لديها قرون قصيرة يغطيها الجلد واذنان كبيرتان تساعده على اكتشاف عدوها وعدواه الرئيسيان هما النمور والبشر وله سمع مرهف
الخصائص الأكاب حيوان نادر يعيش في الغابات الرطبة حول نهر الكونغو بإفريقيا حيوان ثديي مجتر من فصيلة الزرافيات Giraffidae ورتبة مزدوجات الأصابع Artiodactyla من الثدييات التي تعيش في الغابات المطيره فى ايتورى فى الشمال الشرقى من جمهورية الكونغو الديمقراطيه في وسط افريقيا.الأكاب من أكثر الحيوانات الإفريقية جبناوهو من أقرباء الزرافة، لكنه يعيش داخل الغابات الكثيفة
المعيشه هى حيوانات نهارية وتعيش بشكل فردي لكنها تجتمع في موسم التزاوج ويقتات الأكاب أوراق الشجر والفواكه والحبوب يأكل الأكاب نباتات تعتبر سامة للبشر
اكتشفت فصيلة من السحالي في كينيا وتنزانيا ورواندا تسمى "Agama mwanzae” والملقبة باسم سحلية "سبايدر مان” أي الرجل العنكبوت وذلك لوجه الشبه الكبير بين الوان جسم وذيل ورأس تلك السحلية والملابس التي يرتديها سبايدر مان في سلسلة أفلامه الشهيره.
يصل طول السحلية سبايدر مان إلى طول القدم الطويله،
ويستطيع الذكر منها تغيير لون جلده الي الألوان الزاهية فيحول لونه الي اللون البني ليلاً كنوع من أنواع الدفاع عن النفس والحماية من هجمات الأعداء عليه.
لاتتحمل السحليه "سبايدر مان” درجات الحرارة المنخفضة، وذلك نابع من البيئه ذات الحرارة العالية التي نشأت وتم أكتشافها فيها، فقد حاول علماء بريطانيون دراستها عن كثب لكن أجواء أنجلترا لم توفر لهم هذا السيبل مما أضطرهم الي اللجوء الي عمل مناخ أصطناعي خاص بها كي لا تتأذي بالحرارة المنخفضه
سبحان الخالق
ملاحظة : سيتم حذف هذا الرد لاحقا لإدراجه في موسوعة السحالي
حيوان الشيفروتين((Chevrotain)) بالفرنسية يعني الماعز الفأر أو الغزال الفأر (( Mouse Deer )) بالإنجليزية والإسم العلمي له تراجولا... من ذوات الأظلاف وهو أصغر انواع الغزلان يعيش فقط في جنوب شرق أسيا ووسط أفريقيا ويصل وزن الآسيوي إلى 8 كجم أما الأفريقي يصل وزنه إلى 16 كجم .أما طوله فقد يصل إلى 85 سم..أرجله قصيرة ويمتلك الذكور أنياباً تستخدمها أثناء المعارك ..وبعضها يستطيع السباحه في الماء وليس له قرون كباقي أنواع الغزلان ولكن أذناه تشبه آذان الفأر وله ذيل قصير , وعينان كبيرتان
فترة حمل الأنثى مثل الماعز 5 أشهر , تنجب بعدها جحشاً واحداً , يصبح ناضجاً خلال 5 أشهر.. كما أنها تعتبر حيوانات ليلية تتغذى على أوراق الشجر
والأزهار والفواكه والخضروات..
ميزته أنه إذا شعر بخطر يخبط بأرجله على الأرض بسرعه والميزة الأخرى أن معدته تختلف عن باقي الحيوانات المجترة حيث تحتوي على 3 حجرات فقط.
يعيش في البرية حتى 14 عاماً ولقلة وجودة أصبح الآن يُربى في الحدائق
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.