المهم الجيش الجزائرى هو الذي قام بعملية تحرير الرهائن
وحماية المنشاة الاقتصادية
رغم ان من المفروض كان عدم اختراق المنشأة الاقتصادية اصلا
تخيلوا لو ان ازمة الرهائن طالت خصوصا ان المؤونة الموجودة في المنشأة الاقتصادية تكفي لعشرة أشهر
وطالبت الو م ا بالتدخل وفرنسا والناتو ..........و ...................
الحمد لله على سرعة تدخل الجيش الوطنى وحله المشكل بسرعة وبخسائر 02 بالمئة
ام فرنسا فحاولت تحرير رهينة في مالى فقتل الرهينة ومعه ظابط فرنسي