ليلة القدر ......هل يستطيع العلم تحديدها بدقة

Hamza42

:: Super User ::, ,
إنضم
16 مارس 2012
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
7,768
النقاط
0
الإقامة
تيبازة

1010.png



zd11.gif





ماهية ليلة القدر

للدكتور يوسف القرضاوي


لقد نَوَّه القرآن، ونَوَّهَت السُّنَّة بفضل هذه الليلة العظيمة، وأنزل الله فيها سورة كاملة: "إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ . وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ . لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ . تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ. سَلَامٌ هِيَ حَتَّىٰ مَطْلَعِ الْفَجْرِ".

عَظَّمَ القرآنُ شأنَ هذه الليلة، فأضافها إلى " القدر" أي المقام والشرف، وأي مقام وشرف أكثر من أن تكون خيرًا وأفضل من ألف شهر. أي الطاعة والعبادة فيها خير من العبادة في ألف شهر ليس فيها ليلة القدر.
وألف شهر تساوي ثلاثًا و ثمانين سنة وأربعة أشهر؛ أي أن هذه الليلة الواحدة أفضل من عمر طويل يعيشه إنسان عمره ما يقارب مائة سنة، إذا أضفنا إليه سنوات ما قبل البلوغ والتكليف.
وهي ليلة تتنزَّل فيها الملائكة برحمة الله وسلامه وبركاته، ويرفرف فيها السلام حتى مطلع الفجر. وفي السنة جاءت أحاديث جمة في فضل ليلة القدر، والتماسها في العشر الأواخر ففي صحيح البخاري من حديث أبي هريرة: "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غُفر له ما تقدم من ذنبه" (رواه البخاري في كتاب الصوم).
ويحذر النبي صلى الله عليه وسلم من الغفلة عن هذه الليلة وإهمال إحيائها، فيحرم المسلم من خيرها وثوابها، فيقول لأصحابه، وقد أظلهم شهر رمضان: "إن هذا الشهر قد حضركم، وفيه ليلة خير من ألف شهر، من حُرِمَها فقد حُرِم الخيرَ كله، ولا يُحرم خيرها إلا محروم" (رواه ابن ماجه من حديث أنس، وإسناده حسن كما في صحيح الجامع الصغير وزيادته -2247).
وكيف لا يكون محرومًا من ضيع فرصة هي خير من ثلاثين ألف فرصة؟!
إن من ضيع صفقة كان سيربح فيها 100% يتحسر على فواتها أيّما تحسر، فكيف بمن ضيع صفقة كان سيربح فيها 3000000% ثلاثة ملايين في المائة؟!!.
أي ليلة هي ؟
ليلة القدر في شهر رمضان يقينًا، لأنها الليلة التي أنزل فيها القرآن، وهو أنزل في رمضان، لقوله تعالى: " شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ" (البقرة: 185).
والواضح من جملة الأحاديث الواردة أنها في العشر الأواخر، لما صح عن عائشة قالت: كان رسول الله يجاور في العشر الأواخر من رمضان، ويقول: "تحروا ليلة القدر في العشر الأواخر من رمضان " (متفق عليه، اللؤلؤ والمرجان -726).
وعن أبي سعيد أن النبي صلى الله عليه وسلم، خرج إليهم صبيحة عشرين فخطبهم، وقال: "إني أريت ليلة القدر ثم أنسيتها - أو نسيتها - فالتمسوها في العشر الأواخر، في الوتر" (متفق عليه، المصدر نفسه -724). وفي رواية: "ابتغوها في كل وتر " (نفسه 725).
ومعنى "يجاور": أي يعتكف في المسجد، والمراد بالوتر في الحديث: الليالي الوترية، أي الفردية، مثل ليالي: 21، 23، 25، 27، 29.
وإذا كان دخول رمضان يختلف - كما نشاهد اليوم - من بلد لآخر، فالليالي الوترية في بعض الأقطار، تكون زوجية في أقطار أُخرى، فالاحتياط التماس ليلة القدر في جميع ليالي العشر.
ويتأكد التماسها وطلبها في الليالي السبع الأخيرة من رمضان، فعن ابن عمر: أن رجالاً من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أروا ليلة القدر في المنام، في السبع الأواخر، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أرى رؤياكم قد تواطأت (أي توافقت) في السبع الأواخر، فمن كان متحريها، فليتحرها في السبع الأواخر" (متفق عليه، عن ابن عمر، المصدر السابق -723). وعن ابن عمر أيضًا: "التمسوها في العشر الأواخر، فإن ضعف أحدكم أو عجز، فلا يُغلبن على السبع البواقي" (رواه أحمد ومسلم والطيالسي عن ابن عمر كما في صحيح الجامع الصغير 1242).
والسبع الأواخر تبدأ من ليلة 23 إن كان الشهر 29، ومن ليلة 24 إن كان الشهر 30 يومًا.
ورأي أبي بن كعب وابن عباس من الصحابة رضي الله عنهم أنها ليلة السابع والعشرين من رمضان، وكان أُبَىّ يحلف على ذلك لعلامات رآها، واشتهر ذلك لدى جمهور المسلمين، حتى غدا يحتفل بهذه الليلة احتفالاً رسميًا. والصحيح: أن لا يقين في ذلك، وقد تعددت الأقوال في تحديدها حتى بلغ بها الحافظ ابن حجر 46 قولاً.
وبعضها يمكن رَدُّه إلى بعض. وأرجحها كلها: أنها في وتر من العشر الأخير، وأنها تنتقل، كما يفهم من أحاديث هذا الباب، وأرجاها أوتار العشر، وأرجى أوتار العشر عند الشافعية ليلة إحدى وعشرين، وعند الجمهور ليلة سبع وعشرين (فتح الباري -171/5 ط. الحلبي).
حكمة إخفائها عن الناس
ولله حكمة بالغة في إخفائها عنا، فلو تيقنا أي ليلة هي لتراخت العزائم طوال رمضان، واكتفت بإحياء تلك الليلة، فكان إخفاؤها حافزًا للعمل في الشهر كله، ومضاعفته في العشر الأواخر منه، وفي هذا خير كثير للفرد وللجماعة.
وهذا كما أخفى الله تعالى عنا ساعة الإجابة في يوم الجمعة، لندعوه في اليوم كله، وأخفى اسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب؛ لندعوه بأسمائه الحسنى جميعًا.
روى البخاري عن عبادة بن الصامت قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليخبرنا بليلة القدر، فتلاحى رجلان من المسلمين (أي تنازعا وتخاصما) فقال: "خرجت لأخبركم بليلة القدر، فتلاحى فلان وفلان، فرفعت (أي من قلبي فنسيت تعيينها) وعسى أن يكون خيرًا لكم".
وقد ورد لليلة القدر علامات، أكثرها لا يظهر إلا بعد أن تمضى، مثل: أن تظهر الشمس صبيحتها لا شعاع لها، أو حمراء ضعيفة......إلخ.
ومثل: أنها ليلة مطر وريح، أو أنها ليلة طلقة بلجة، لا حارة ولا باردة، إلخ ما ذكره الحافظ في الفتح.
وكل هذه العلامات لا تعطي يقينًا بها، ولا يمكن أن تَطَّرد، لأن ليلة القدر في بلاد مختلفة في مناخها، وفي فصول مختلفة أيضًا، وقد يوجد في بلاد المسلمين بلد لا ينقطع عنه المطر، وآخر يصلي أهله صلاة الاستسقاء مما يعاني من المَحْل، وتختلف البلاد في الحرارة والبرودة، وظهور الشمس وغيابها، وقوة شعاعها، وضعفه، فهيهات أن تتفق العلامات في كل أقطار الدنيا.
ليلة عامة أو خاصة؟
ومما بحثه العلماء هنا: هل تعتبر ليلة القدر ليلة خاصة لبعض الناس، تظهر له وحده بعلامة يراها، أو رؤيا في منام، أو كرامة خارقة للعادة، تقع له دون غيره؟ أم هي ليلة عامة لجميع المسلمين بحيث يحصل الثواب المرتب عليها لمن اتفق له أنه أقامها، وإن لم يظهر له شيء؟.
لقد ذهب جمع من العلماء إلى الاعتبار الأول، مستدلين بحديث أبي هريرة: "من يقم ليلة القدر فيوافقها.." (رواية لمسلم عن أبي هريرة).
وبحديث عائشة: أرأيت يا رسول الله إن وافقت ليلة القدر ما أقول؟.
فقال: "قولي: اللهم إنك عفوٌّ تحب العفو فاعفُ عني" (رواه ابن ماجه والترمذي عن عائشة). وفسَّروا الموافقة بالعلم بها، وأن هذا شرط في حصول الثواب المخصوص بها.
ورجح آخرون معنى يوافقها: أي في نفس الأمر، إن لم يعلم هو ذلك، لأنه لا يشترط لحصولها رؤية شيء، ولا سماعه، كما قال الإمام الطبري بحق.
وكلام بعض العلماء في اشتراط العلم بليلة القدر كان هو السبب فيما يعتقده كثير من عامة المسلمين أن ليلة القدر طاقة من النور تُفتح لبعض الناس من السعداء دون غيرهم. ولهذا يقول الناس: إن فلانا انفتحت له ليلة القدر، وكل هذا مما لا يقوم عليه دليل صريح من الشرع.
فليلة القدر ليلة عامة لجميع من يطلبها، ويبتغي خيرها وأجرها، وما عند الله فيها، وهي ليلة عبادة وطاعة، وصلاة، وتلاوة، وذكر ودعاء وصدقة وصلة وعمل للصالحات، وفعل للخيرات.


zd11.gif



مادة البحث محررة بتاريخ 22- 8- 20011م، من كتاب "فقه الصيام" للعلامة الدكتور يوسف القرضاوي، والكتاب صادر عن مكتبة وهبة، وتم نشره في عام 2004م. (البحث نقلا عن موقع أون إسلام)
 

Hamza42

:: Super User ::, ,
إنضم
16 مارس 2012
المشاركات
2,599
مستوى التفاعل
7,768
النقاط
0
الإقامة
تيبازة
بوناطيرو: ليلة القدر مرّت ليلة السبت



بوناطيرو: ليلة القدر مرّت ليلة السبت

تزامنا مع استعداد المسلمين لإحياء ليلة السابع والعشرين باعتبارها أحد أكثر الأيّام التي يعتقد فيها الكثير من النّاس أنّها توافق ليلة القدر؛ عاد الجدل حول تصريحات د. عبد الباسط السيد، رئيس المجمع العلمي لهيئة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة في جمهورية مصر العربية للشروق والتي كشف فيها أن وكالة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) كانت قادرة ومنذ 10 سنوات على تحديد ليلة القدر، التي يترقبها المسلمون في العُشر الأخير من رمضان، وذلك بعد اكتشاف أن الأرض التي تتعرض يومياً إلى عشرات الآلاف من الشهب، تشهد في ليلة القدر سلاماً يتمثل بعدم تعرض غلافها الغازي لأي من هذه الشهب، واستند د. عبد الباسط في تصريحه هذا إلى "أحد أبرز علماء وكالة ناسا العالـِـم كارنار"، وبحسب كارنار"الذي فقد وظيفته في الوكالة بسبب اعتناقه الإسلام"، فإن "ناسا تعمدت إخفاء هذه الحقيقة كي لا يـُـسلم العالـَـم".


بوناطيرو: الناسا تخفي الكثير من الأشياء وليلة القدر مرّت أول أمس الجمعة
من جهته، أكّد المختص في علم الفلك والجيوفيزياء لوط بوناطيرو للشروق بأنّه "لابد أن نكون حذرين من هذه المعلومات لأنّ الغرب يستعملها للوصول إلى أهدافه كاختراعه لقصة نهاية العالم وفساد أجهزة الكومبيوتر سنة 2001"، وعن حقيقة إخفاء الناسا لهذه المعلومات قال بأنّه وإن لم يكن هناك دليل على إخفائها لهذه الجزئية إلا أنّها "تخفي العديد من الأسرار وليس هذه فقط" منبها إلى عدم وجود أي دليل محسوس يؤكّد هذه المعلومات والمفاهيم لا تبنى إلا على الملموس، ليتأسّف بأنّ "الوضع الحالي للأمّة الإسلامية وإمكانياتها التي لا ترقى لمثل هذه التجارب والتحقيقات العلمية" التي من شأنها أن تعطي دفعة جديدة وقوية للإسلام في العالم، ذلك أنّه وإن كنّا نؤمن قطعا بالآيات الشرعية والأحاديث النبوية التي تحدثت عن ليلة القدر وفضلها إلا أنّنا لا نستطيع حتى الآن أن ننقلها من عالم الغيب إلى عالم الشهادة ومن آيات شرعية إلى شواهد كونية ملموسة تحقق للأمّة ازدهارها، وفي ظل غياب هذه القدرات
والتجارب بقينا نسبح في فلك "هم يخترعون ونحن نقول سبقكم بها القرآن" التي تدل على عجزنا عن تحقيق ما حضنا عليه ديننا، وجعلنا نبراسنا في هذه الأمور يكمل المتحدث المغضوب عليهم والضالين، مستغربا أن يطلب من الأمّة أن توجه مجهوداتها لاقتحام مجال الإعجاز العلمي في ليلة القدر، وهي أمّة مسكينة لم تستطع حتى الآن التوجه لتحديد رؤية الهلال.
وفي نفس السياق كشف بوناطيرو عن رؤيته لتحديد ليلة القدر وأنّها ابتداء تكون كما هو معلوم في العشر الأواخر في ليالي الوتر، إلا أنّ الله اختص أياما بالفضل على أيام أخرى كالاثنين والخميس والجمعة، وهذا حسبه يفيدنا في تحديد ليلة القدر بأكثر دقّة وإذا كانت الجمعة هي أكثرهم فضلا فليلة القدر مرّت أمس الجمعة 24 رمضان لليلة السبت 25 رمضان، ومما يستأنس به على تأكيد ذلك أنّها ليلة هادئة، وهو ما بدى حسبه ليلة أمس في ميادين مصر عندما مرّت الليلة بهدوء بعد التهديد باقتحامها .
زغلول النجّار: لابد من تحقيق علمي دقيق لكشف حقائق ليلة القدر
من جهته أكد رئيس لجنة الإعجاز العلمي التابع للمجلس الأعلى للشؤون الاسلامية في مصر د. زغلول النجار أن "هذا الكلام يحتاج إلى تحقيق علمي دقيق"، وقال في حديث خاص لوكالة بأن أورينت نيوز PanOrient News "إنه في كل ثانية يحترق شهاب في الغلاف الغازي للأرض، ولم أجد في المراجع العلمية المختلفة أن هناك ليلة واحدة في السنة الكاملة لم تشهد بها الأرض نزولاً للشهب"، وأضاف أن التلسكوبات الموجهة إلى السماء في مختلف مراصد العالم، تقوم وعلى مدار 24 ساعة، بتصوير كل ما يحدث في سماء الأرض بشكل ذاتي وأتوماتيكي، وتابع "لكي نتحقق من صحة الكلام المتداول حول ليلة القدر والشهب، لا بد من استعراض دقيق لكافة الصور التي التقطتها تلك التلسكوبات على مدى عام كامل، للتأكد فيما إذا لم تتعرض الأرض فعلاً لنزول الشهب في إحدى الليالي"، كما نوّه إلى أن الحديث النبوي الذي استشهد به د. عبد الباسط وجاء في نصه أن"ليلة القدر ليلة بلجة، لا حارة ولا باردة، ولا يُرمى فيها بنجم" هو حديث صحيح، لكن على المسلمين أن يحققوا هذا الحديث تحقيقا علمياً سليماً لمعرفة ما المقصود بالنجم.
مجاهد: لا يوجد "أي دليل علمي" على توقف نزول الشهب
كما قال مقرر لجنة المواقيت والأهـة في دائرة قاضي القضاة الأردنية، الفلكي عماد مجاهد"إن الإحصائيات الرسمية المسجلة في منظمة الشهب العالمية IMO- International Meteor Organization تثبت أن الشهب الداخلة للغلاف الغازي للأرض لم تتوقف في أي يوم كان ومنها أيام الشهر الفضيل"، مضيفاً أنه لا يوجد "أي دليل علمي" على توقف نزول الشهب، وتحديداً في ليلة القدر. وأوضح مجاهد أنه يتابع يومياً رصد الشهب على موقعي وكالة ناسا ومنظمة (IMO) التي تستخدم مرصد الشهب الراديوي، حيث يرصد وعلى مدار الساعة جميع الشهب الداخلة إلى الغلاف الغازي للأرض، ليصل عددها طيلة اليوم الواحد إلى نحو 100 ألف شهاب أو يزيد.

ليلة الخيرات والبركات
وبعيدا عن الإعجاز العلمي لليلة القدر فإنّها تبقى "خير من ألف شهر" وفضلها يعود إلى نزول القرآن وهي ليلة هادئة مباركة وفيها يقدّر مقادير الخلائق تغفرة فيها ذنوب من أقامها إيمانا واحتسابا، فضلا أنّ الملائكة تنزل فيها والروح: أي يكثر تنزل الملائكة في هذه الليلة لكثرة بركتها، والملائكة يتنـزلون مع تنزل البركة والرحمة، والله تعالى وصف تلك الليلة بأنها سلام من أولها إلى آخرها.

المصدر


 

hasni

مراقب قسم SonyEricsson, Se-Tool
إنضم
13 مارس 2012
المشاركات
4,600
مستوى التفاعل
15,444
النقاط
113
الإقامة
الشـــــــــ02ــــــلف
رد: ليلة القدر ......هل يستطيع العلم تحديدها بدقة

شكرا حمزة على المعلومات المهمة وندعو الله ان لا يحرمنا من ثواب واجر ليلة القدر
 

lahdache

:: Super User ::, ,
إنضم
15 مارس 2012
المشاركات
1,067
مستوى التفاعل
4,589
النقاط
0
رد: ليلة القدر ......هل يستطيع العلم تحديدها بدقة

شكرا لك حمزة .

فوائد أخرى لمعرفة ليلة القدر كما جاءت في السنّة



- YouTube

بالتوفيق.
 

lahdache

:: Super User ::, ,
إنضم
15 مارس 2012
المشاركات
1,067
مستوى التفاعل
4,589
النقاط
0
رد: ليلة القدر ......هل يستطيع العلم تحديدها بدقة

من علاماتها كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم

أنّ الشمس تطلع وليس لها شعاع يضر العين

فيديو توضيحي قام به بعض الشباب سنة 2012 لتحديد ليلة القدر

- YouTube

بالتوفيق
 

moussa010

:: عضو مميز ::
إنضم
12 يوليو 2012
المشاركات
1,075
مستوى التفاعل
2,321
النقاط
113
رد: ليلة القدر ......هل يستطيع العلم تحديدها بدقة

بارك الله فيك أخي حمزة ...
 

gsm***best

عضو نشط
إنضم
6 أغسطس 2013
المشاركات
60
مستوى التفاعل
46
النقاط
0
رد: ليلة القدر ......هل يستطيع العلم تحديدها بدقة

بارك الله فيك أخي
 

FaYsSaL_GsM

:: الإدارة ::
إنضم
15 مارس 2012
المشاركات
10,155
مستوى التفاعل
39,218
النقاط
113
الإقامة
Dzgsm
رد: ليلة القدر ......هل يستطيع العلم تحديدها بدقة

بارك الله فيك خوية حمزة
وشكرا لأخي لحسن على الإضافة
 
أعلى