فوزي الاحمدي
:: مراقب سابق ::
بفضل قانون البهاماس استفادت الجزائر من 18 لاعب من مزدوجى الجنسية
هذا القانون أعلنت عنه "الفيفا" صيف 2009 ، والذي يسمح لأي لاعب مزدوج الجنسية بتغيير المنتخب الذي لعب فيه خلال الفئات الشبانية إذا لم يتقمّص ألوانه مع منتخب الأكابر، وهو القانون الذي ساهم فيه كثيرا رئيس "الفاف" الحاج محمد روراوة، وخدم الجزائر حيث ربحت بفضله خدمات ثلاث لاعبين وهم يبدة، مغني وعبدون الذين شاركوا في النصف الثاني من تصفيات كأس العالم 2010 ونهائيات كأس أمم إفريقيا بـ أنغولا، قبل أن يلتحق بهم كل من بودبوز، مجاني، بلعيد، ومبولحي في "مونديال" جنوب إفريقيا، ثم بعدها شاقوري، فابر، فغولي، بلفوضيل وغلام.
روراوة الذى فرض هذا القانون الذى كانت فرنسا من كبار المعارضين له
اعطى نفس ثانى للفريق الوطنى خصوصا في ضل ضعف التكوين القاعدى في بطولتنا الوطنية
ياسين براهيمي
سفير تايدر
يبدة
مغنى
عبدون
بودبوز
مجانى
بلعيد
شاقورى
فابر
فغولي
بلفوضيل
غلام
كريم أغوازي
وقبل 14 لاعبا كان "الخضر" قد استفادوا سنة 2003 من 3 لاعبين سبق لهم أن لعبوا لمنتخب فرنسا، وهم عنتر يحيى، سمير بلوفة وواضح عبد الناصر الذين شاركوا في كأس أمم إفريقيا 2004 ، حيث تم تأهيلهم بما أنهم لم يلعبوا مع "الديكة" في منتخب أقلّ من 21 سنة مثلما كانت توضحه القوانين وقتها، قبل أن يضمّ روراوة أحمد رضا مادوني الذي كان يحمل ألوان "بوروسيا دورتموند" سنة 2005، ومنذ إصدار هذا القانون همش المحليون وصار تمثيلهم ضعيفاً جدا في تعداد "الخضر"، إلى درجة صار بلكالام وسليماني اللذان يشاركان أساسيين في الوقت الراهن الاستثناء، لأن زملائهم المحليين إن استدعوا فسيكونوا فلملء الفراغ ليس إلا
العدد مازال في تصاعد
ولن يكون هذا الثلاثي هو الأخير في المنتخب حيث هناك عدة لاعبين آخرين سيستدعون في المباريات القادمة نذكر منهم على سبيل المثال رشيد غزال يانيس تافير وسام بن يدر كريم بن زية هدافي المنتخب الفرنسي لأقل من 21 سنة ، جهاد فيرتي مدافع ميلان أسي والمنتخب الفرنسي لأقل من 19 سنة راسبانتينو مهاجم مارسيليا المعار لنادي ريمس والكثير الكثير ممن نشطوا أو مازالوا ينشطون مع المنتخب الفرنسي .
السؤال المطروح : ماذا لو لم يكن هناك قانون الباهماس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا القانون أعلنت عنه "الفيفا" صيف 2009 ، والذي يسمح لأي لاعب مزدوج الجنسية بتغيير المنتخب الذي لعب فيه خلال الفئات الشبانية إذا لم يتقمّص ألوانه مع منتخب الأكابر، وهو القانون الذي ساهم فيه كثيرا رئيس "الفاف" الحاج محمد روراوة، وخدم الجزائر حيث ربحت بفضله خدمات ثلاث لاعبين وهم يبدة، مغني وعبدون الذين شاركوا في النصف الثاني من تصفيات كأس العالم 2010 ونهائيات كأس أمم إفريقيا بـ أنغولا، قبل أن يلتحق بهم كل من بودبوز، مجاني، بلعيد، ومبولحي في "مونديال" جنوب إفريقيا، ثم بعدها شاقوري، فابر، فغولي، بلفوضيل وغلام.
روراوة الذى فرض هذا القانون الذى كانت فرنسا من كبار المعارضين له
اعطى نفس ثانى للفريق الوطنى خصوصا في ضل ضعف التكوين القاعدى في بطولتنا الوطنية
ياسين براهيمي
سفير تايدر
يبدة
مغنى
عبدون
بودبوز
مجانى
بلعيد
شاقورى
فابر
فغولي
بلفوضيل
غلام
كريم أغوازي
وقبل 14 لاعبا كان "الخضر" قد استفادوا سنة 2003 من 3 لاعبين سبق لهم أن لعبوا لمنتخب فرنسا، وهم عنتر يحيى، سمير بلوفة وواضح عبد الناصر الذين شاركوا في كأس أمم إفريقيا 2004 ، حيث تم تأهيلهم بما أنهم لم يلعبوا مع "الديكة" في منتخب أقلّ من 21 سنة مثلما كانت توضحه القوانين وقتها، قبل أن يضمّ روراوة أحمد رضا مادوني الذي كان يحمل ألوان "بوروسيا دورتموند" سنة 2005، ومنذ إصدار هذا القانون همش المحليون وصار تمثيلهم ضعيفاً جدا في تعداد "الخضر"، إلى درجة صار بلكالام وسليماني اللذان يشاركان أساسيين في الوقت الراهن الاستثناء، لأن زملائهم المحليين إن استدعوا فسيكونوا فلملء الفراغ ليس إلا
العدد مازال في تصاعد
ولن يكون هذا الثلاثي هو الأخير في المنتخب حيث هناك عدة لاعبين آخرين سيستدعون في المباريات القادمة نذكر منهم على سبيل المثال رشيد غزال يانيس تافير وسام بن يدر كريم بن زية هدافي المنتخب الفرنسي لأقل من 21 سنة ، جهاد فيرتي مدافع ميلان أسي والمنتخب الفرنسي لأقل من 19 سنة راسبانتينو مهاجم مارسيليا المعار لنادي ريمس والكثير الكثير ممن نشطوا أو مازالوا ينشطون مع المنتخب الفرنسي .
السؤال المطروح : ماذا لو لم يكن هناك قانون الباهماس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟